لكن هذه المرة كان المنتحر طفلًا، طفلًا يا بشر!
حين أصدرنا هذه الصحيفة التي تُعنى بقضية البدون، وحين جعلنا أعدادها تتجه إلى خانة السالب للدلالة على تأخرّنا في حل القضية، لم نكن نعلم أن العدد يتراجع أيضًا من حيث أعداد البدون الباقين على قيد الحياة، فهذا هو عددنا الثالث والذي تزامن أيضًا مع الضحية الثالثة من المنتحرين خلال 3 شهور، لكن هذه المرة كان المنتحر طفلًا، طفلًا يا بشر!
اشترك معنا
اشترك في قائمتنا البريدية لتصلك أعدادنا أولًا بأول